Filters
Question type

Study Flashcards

طائر القبرة صاد رجل قُبَّرة، فلمّا صارت في يده قالت له: "ما تريد أن تصنع بي"؟ قال: "أذبحك فآكلكِ"، قالت: ما أشفي من قَرَم، ولا أُشبِعُ من جوع، ولكن أعلّمك ثلاث خصالٍ خير لك من أكلي:أمّا واحدة فأٌعلمكها وأنا في يدك، والثانية إذا صِرت على هذه الشجرة، والثالثة إذا صِرتُ على الجبل. فقال: هاتِ الواحدة. قالت: لا تتلهفنّ على ما فاتك! فخلَّى عنها، فلمَّا صارت فوق الشجرة، قالت: لا تصدقنّ بما لا يكون أنه يكون! ثم طارت فصارت على الجبل وقالت : يا شقيَّ، لو ذبحتني لأخرجت من حوصلتي دُرَّتين في كل واحدة عشرون مثقالًا! فعضَّ على شفتيه، وتلهّف، ثُمَّ قال:هاتِ الثالثة. قالت: أنت قد نسيت الاثنتين، فكيف أعلّمك الثالثة؟! ألم أقل لك: لا تتلهفنّ على ما فاتك؟ وقد تلهّفت عليّ إذ فتّك، وقلت لك: لا تصدقنَّ بما لا يكون أنّه يكون؟ فصدّقت، أنا وريشي ولحمي ودمي لا أكون عشرين مثقالًا، فكيف يكون في حوصلتي ما يزنها؟! ثمّ طارت وذهبت. -ما قالته القبرة (لا تصدقن بما لا يكون أن يكون) يمكن أن يصنف ضمن:


A) الأمثال
B) الخطب
C) الحكم
D) المقولات

E) B) and D)
F) All of the above

Correct Answer

verifed

verified

إذا كان ما مع عبدالله ٢٥٠٠ هللة و٨ ريالات، فقارن بين:القيمة الاولى:ما مع عبدالله القيمة الثانية:٣٦ ريال


A) القيمة الأولى أكبر
B) القيمة الثانية أكبر
C) القيمتان متساويتان
D) المعطيات غير كافية

E) All of the above
F) A) and B)

Correct Answer

verifed

verified

احرص على أن تتحرك ولا تبقَ ...... فالماء ...... يأسن


A) مكتوفًا - الجاري
B) جامدًا - الراكد
C) مريضًا - العكر
D) ساكنًا - العذب

E) A) and C)
F) A) and B)

Correct Answer

verifed

verified

مقياس : زلازل


A) ليل : غسق
B) تحلية : بحر
C) مصحح : اختبارات
D) شح : بخل

E) A) and B)
F) A) and C)

Correct Answer

verifed

verified

ذهبت جواهر مع صديقاتها من المرحلة الإبتدائية إلى رحلة، يبلغ عدد الطالبات ١٨ طالبة ومعلمتين، كان سعر تذكرة الطفل = ٥ ريال، وتذكرة البالغ = ٨ ريال، فكم إجمالي المبلغ؟


A) ١٠٠
B) ١٠٧
C) ١٠٦
D) ٨٥

E) A) and B)
F) B) and C)

Correct Answer

verifed

verified

الشكل التالي يمثل الرجال و الأطفال والنساء المنومين في إحدى المستشفيات، فإذا كان عدد الرجال (٣٨) ، فأوجد عدد النساء الشكل التالي يمثل الرجال و الأطفال والنساء المنومين في إحدى المستشفيات، فإذا كان عدد الرجال (٣٨) ، فأوجد عدد النساء    A) ٢٥ B) ٤٠ C) ٣٠ D) ١٩


A) ٢٥
B) ٤٠
C) ٣٠
D) ١٩

E) None of the above
F) A) and B)

Correct Answer

verifed

verified

أبو القاسم الطنبوري وحذاؤه أو (الطنبوري) ١) يحكى أنّه كان هناك رجلٌ في بغداد اسمه أبو القاسم الطُّنْبُوري، وكان يمتلك حِذاءً يلبسه منذ سبع سنين، وكان كلما تقطَّع منه موضع جعل مكانه رقعةً إلى أن صار في غاية الثقل، وصار الناس يضربون به المثل. وقد اشتهر أبو القاسم بامتلاكه لكثير من الأموال؛ فاتفق أنَّه دخل يومًا سوق الزجاج، فقال له سمسار: يا أبا القاسم، قد قدم إلينا اليوم تاجر من حلب، ومعه حمل زجاج مُذهَّب قد كسد، فاشتره منه، وأنا أبيعه لك بعد هذه المدَّة؛ فتكسب به المِثل مِثلين! فمضى واشتراه بستين دينارًا، ثمَّ إنَّه دخل إلى سوق العطارين؛ فصادفه سمسار آخر، وقال له: يا أبا القاسم؛ قد قدم إلينا اليوم من نصيبين تاجر، ومعه ماء ورد، ولعجلة سفره، يمكن أن تشتريَه منه رخيصًا، وأنا أبيعه لك فيما بعد، بأقرب مدة؛ فتكسب به المثل مثلين ! فمضى أبو القاسم، واشتراه أيضًا بستين دينارًا أخرى، وملأ به الزجاج المذهّب وحمله، وجاء به فوضعه على رفٍّ من رفوف بيته في الصدر!، ٢) ثمَّ إنَّ أبا القاسم دخل الحمام يغتسل، فقال له بعض أصدقائه: يا أبا القاسم، أشتهي أن تغيّر مداسك هذا! فإنَّه في غاية الشناعة! وأنت ذو مالٍ بحمد الله! فقال له أبو القاسم: الحق معك؛ فالسمع والطاعة، ثمّ إنّه خرج من الحمام، ولبس ثيابه، فرأى بجانب مداسه مداسًا آخر جديدًا، فظنَّ أنَّ الرجل من كرمه اشتراه له، فما كان منه إلا أن لبسه، ومضى به إلى منزله، وكان ذلك المداس الجديد للقاضي، وقد جاء في ذلك اليوم إلى الحمام، ووضع مداسه هناك، ودخل يستحمَّ، فلمَّا خرج فتَّش عن مداسه، فلم يجده، فقال: أمَنْ لبس حذائي لم يترك عوضه شيئًا؟ ففتشوا، فلم يجدوا سوى مداس أبي القاسم فعرفوه؛ لأنَّه كان يُضرب به المثل! فأرسل القاضي خدمه، فكبسوا بيته فوجدوا مداس القاضي عنده، فأحضره القاضي، وضربه تأديبًا له، وحبسه مدة، غرَّمه بعض المال وأطلقه، فخرج أبو القاسم من الحبس، وأخذ حذاءه، وهو غضبان، ومضى إلى دجلة، فألقاه فيها، فغاص في الماء! ٣) فأتى بعض الصيادين ورمى شبكته، فطلع فيها، فلمَّا رآه الصياد عرفه، وظنَّ أنَّه وقع منه في دجلة، فحمله وأتى به بيت أبي القاسم، فلم يجده، فنظر فرأى نافذة إلى صدر البيت، فرماه منها إلى البيت، فسقط على الرفِّ الذي فيه الزجاج، فوقع، وتكسَّر الزجاج وتندَّد ماء الورد. فجاء أبو القاسم ونظر إلى ذلك، فعرف الأمر؛ فلطم وجهه، وصاح يبكي وقال: و افقراه! أفقرني هذا الحذاء الملعون. ثم إنَّه قام؛ ليحفر له في الليل حفرة ويدفنه فيها ويرتاح منه، فسمع الجيران صوت الحفر، فظنُّوا أنَّ أحدًا ينقب عليهم، فرفعوا الأمر إلى الحاكم فأرسل إليه وأحضره، وقال له: كيف تستحلَّ أن تنقب على جيرانك حائطهم؟! وحبسه ولم يطلقه حتى غرم بعض المال، ثم خرج من السجن ومضى وهو حردان من المداس، وحمله إلى كنيف الخان، ورماه فيه، فسد قصبة الكنيف، ففاض وضجر الناس من الرائحة الكريهة، وبحثوا عن السبب، فوجدوا مداسًا؛ فتأملوه، فإذا هو مداس أبي القاسم، فحملوه إلى الوالي، وأخبروه بما وقع، فأحضره الوالي، ووبخه وحبسه، وقال له: عليك تصليح الكنيف، فغرم جملة مال، وأخذ منه الوالي مقدار ما غرم، تأديبًا له، وأطلقه، فخرج أبو القاسم والمداس معه، وقال - وهو مغتاظ منه - : والله ما عدت أفارق هذا المداس. ٤) ثمّ إنَّه غسله وجعله على سطح بيته حتى يجفَّ، فرآه كلبٌ، فظنه رِمَّةً فحمله، وعبر به إلى سطح آخر، فسقط من الكلب على رأس رجل، فآلمه وجرحه جرحًا بليغًا، فنظروا وفتَّشوا لمن المداس؟ فعرفوا أنه لأبي القاسم! فرفعوا الأمر إلى الحاكم، فألزمه بالعِوَض، والقيام بلوازم المجروح مدَّة مرضه، فنفذ عند ذلك جميع ما كان له، ولم يبق عنده شيء، ثم إنَّ أبا القاسم أخذ المداس، ومضى به إلى القاضي، وقال له أريد من مولانا القاضي أن يكتب بيني ويبن هذا المداس مباراة شرعية على أنه ليس مني ولست منه، وأنَّ كُلًّا منَّا بريء من صاحبه، وأنَّه مهما يفعله هذا المداس لا أؤخذ به أنا، وأخبره بجميع ما جرى عليه منه، فضحك القاضي وجميع الحضور و وصله ومضى. -من الفقرة (٢) أخذ أبو القاسم الحذاء دلالة على:


A) خوفه من صديقه
B) حسن ظنه بصديقه
C) سوء ظنه بصديقه
D) حسن ظنه بالقاضي

E) A) and B)
F) None of the above

Correct Answer

verifed

verified

أوجد نصف قطر الدائرة أوجد نصف قطر الدائرة   A) ٦,٥ B) ٨ C) ٧ D) ٦


A) ٦,٥
B) ٨
C) ٧
D) ٦

E) B) and C)
F) A) and B)

Correct Answer

verifed

verified

وردة : ذبول


A) خلق : كريم
B) سماء : غيوم
C) شحوب : وجه
D) شمس : كسوف

E) A) and D)
F) All of the above

Correct Answer

verifed

verified

إن الاستغفار وسيلة للتوبة وينتج عنه ارتكاب الذنوب


A) الاستغفار
B) للتوبة
C) ارتكاب
D) الذنوب

E) A) and B)
F) B) and C)

Correct Answer

verifed

verified

س + ص = ٨ ۱س+۱ص=٤ س × ص =


A) ٤
B) ١٠
C) صفر
D) ٢

E) A) and C)
F) B) and C)

Correct Answer

verifed

verified

تكثر أعداد المهاجرين الأفريقيين إلى أوروبا، بسبب تحسن الأوضاع المعيشية في أفريقيا


A) تكثر
B) المهاجرين
C) تحسن
D) المعيشة

E) All of the above
F) A) and D)

Correct Answer

verifed

verified

العدد -٢ أقل عدد في مجموعة مكونة من ٥ أعداد متتالية، فما مجموع الأربعة أعداد الأخرى؟


A) ٢
B) ٤
C) ٦
D) ٣

E) None of the above
F) B) and C)

Correct Answer

verifed

verified

الحياة مدرسة للبعض، ولكن النجاح فيها من نصيب أولئك الذين يأخذون دروسها وتجاربها بالجد


A) الحياة
B) للبعض
C) نصيب
D) تجاربها

E) None of the above
F) A) and B)

Correct Answer

verifed

verified

إذا ظللت (اعتدت) أن تغضب من بعض ما يقابلك فإنك لن تهدأ أبدًا


A) ظللت (اعتدت)
B) تغضب
C) بعض
D) تهدأ

E) A) and B)
F) A) and C)

Correct Answer

verifed

verified

قلم : صرير


A) عواء : ذئب
B) ناقة : رغاء
C) أفعى : لدغ
D) أسد : لبؤة

E) A) and B)
F) B) and D)

Correct Answer

verifed

verified

أبو القاسم الطنبوري وحذاؤه أو (الطنبوري) ١) يحكى أنّه كان هناك رجلٌ في بغداد اسمه أبو القاسم الطُّنْبُوري، وكان يمتلك حِذاءً يلبسه منذ سبع سنين، وكان كلما تقطَّع منه موضع جعل مكانه رقعةً إلى أن صار في غاية الثقل، وصار الناس يضربون به المثل. وقد اشتهر أبو القاسم بامتلاكه لكثير من الأموال؛ فاتفق أنَّه دخل يومًا سوق الزجاج، فقال له سمسار: يا أبا القاسم، قد قدم إلينا اليوم تاجر من حلب، ومعه حمل زجاج مُذهَّب قد كسد، فاشتره منه، وأنا أبيعه لك بعد هذه المدَّة؛ فتكسب به المِثل مِثلين! فمضى واشتراه بستين دينارًا، ثمَّ إنَّه دخل إلى سوق العطارين؛ فصادفه سمسار آخر، وقال له: يا أبا القاسم؛ قد قدم إلينا اليوم من نصيبين تاجر، ومعه ماء ورد، ولعجلة سفره، يمكن أن تشتريَه منه رخيصًا، وأنا أبيعه لك فيما بعد، بأقرب مدة؛ فتكسب به المثل مثلين ! فمضى أبو القاسم، واشتراه أيضًا بستين دينارًا أخرى، وملأ به الزجاج المذهّب وحمله، وجاء به فوضعه على رفٍّ من رفوف بيته في الصدر!، ٢) ثمَّ إنَّ أبا القاسم دخل الحمام يغتسل، فقال له بعض أصدقائه: يا أبا القاسم، أشتهي أن تغيّر مداسك هذا! فإنَّه في غاية الشناعة! وأنت ذو مالٍ بحمد الله! فقال له أبو القاسم: الحق معك؛ فالسمع والطاعة، ثمّ إنّه خرج من الحمام، ولبس ثيابه، فرأى بجانب مداسه مداسًا آخر جديدًا، فظنَّ أنَّ الرجل من كرمه اشتراه له، فما كان منه إلا أن لبسه، ومضى به إلى منزله، وكان ذلك المداس الجديد للقاضي، وقد جاء في ذلك اليوم إلى الحمام، ووضع مداسه هناك، ودخل يستحمَّ، فلمَّا خرج فتَّش عن مداسه، فلم يجده، فقال: أمَنْ لبس حذائي لم يترك عوضه شيئًا؟ ففتشوا، فلم يجدوا سوى مداس أبي القاسم فعرفوه؛ لأنَّه كان يُضرب به المثل! فأرسل القاضي خدمه، فكبسوا بيته فوجدوا مداس القاضي عنده، فأحضره القاضي، وضربه تأديبًا له، وحبسه مدة، غرَّمه بعض المال وأطلقه، فخرج أبو القاسم من الحبس، وأخذ حذاءه، وهو غضبان، ومضى إلى دجلة، فألقاه فيها، فغاص في الماء! ٣) فأتى بعض الصيادين ورمى شبكته، فطلع فيها، فلمَّا رآه الصياد عرفه، وظنَّ أنَّه وقع منه في دجلة، فحمله وأتى به بيت أبي القاسم، فلم يجده، فنظر فرأى نافذة إلى صدر البيت، فرماه منها إلى البيت، فسقط على الرفِّ الذي فيه الزجاج، فوقع، وتكسَّر الزجاج وتندَّد ماء الورد. فجاء أبو القاسم ونظر إلى ذلك، فعرف الأمر؛ فلطم وجهه، وصاح يبكي وقال: و افقراه! أفقرني هذا الحذاء الملعون. ثم إنَّه قام؛ ليحفر له في الليل حفرة ويدفنه فيها ويرتاح منه، فسمع الجيران صوت الحفر، فظنُّوا أنَّ أحدًا ينقب عليهم، فرفعوا الأمر إلى الحاكم فأرسل إليه وأحضره، وقال له: كيف تستحلَّ أن تنقب على جيرانك حائطهم؟! وحبسه ولم يطلقه حتى غرم بعض المال، ثم خرج من السجن ومضى وهو حردان من المداس، وحمله إلى كنيف الخان، ورماه فيه، فسد قصبة الكنيف، ففاض وضجر الناس من الرائحة الكريهة، وبحثوا عن السبب، فوجدوا مداسًا؛ فتأملوه، فإذا هو مداس أبي القاسم، فحملوه إلى الوالي، وأخبروه بما وقع، فأحضره الوالي، ووبخه وحبسه، وقال له: عليك تصليح الكنيف، فغرم جملة مال، وأخذ منه الوالي مقدار ما غرم، تأديبًا له، وأطلقه، فخرج أبو القاسم والمداس معه، وقال - وهو مغتاظ منه - : والله ما عدت أفارق هذا المداس. ٤) ثمّ إنَّه غسله وجعله على سطح بيته حتى يجفَّ، فرآه كلبٌ، فظنه رِمَّةً فحمله، وعبر به إلى سطح آخر، فسقط من الكلب على رأس رجل، فآلمه وجرحه جرحًا بليغًا، فنظروا وفتَّشوا لمن المداس؟ فعرفوا أنه لأبي القاسم! فرفعوا الأمر إلى الحاكم، فألزمه بالعِوَض، والقيام بلوازم المجروح مدَّة مرضه، فنفذ عند ذلك جميع ما كان له، ولم يبق عنده شيء، ثم إنَّ أبا القاسم أخذ المداس، ومضى به إلى القاضي، وقال له أريد من مولانا القاضي أن يكتب بيني ويبن هذا المداس مباراة شرعية على أنه ليس مني ولست منه، وأنَّ كُلًّا منَّا بريء من صاحبه، وأنَّه مهما يفعله هذا المداس لا أؤخذ به أنا، وأخبره بجميع ما جرى عليه منه، فضحك القاضي وجميع الحضور و وصله ومضى. -من الفقرة (٣) معنة كلمة (حردان) :


A) حزين
B) مسرور
C) شاكر
D) مستاء

E) All of the above
F) C) and D)

Correct Answer

verifed

verified

قطع محمد ٦٠كم وتبقى له ٢٤٠ كم، ما نسبة ما قطعه؟


A) ٢٥٪
B) ٣٠٪
C) ٢٠٪
D) ٣٣,٣٪

E) A) and B)
F) All of the above

Correct Answer

verifed

verified

يسير أحمد بسرعة ٢٤كلم/ساعة لمدة ١٠٠دقيقة فما المسافة التي يقطعها في تلك المدة؟


A) ٤٤
B) ٣٥
C) ٥٦
D) ٤٠

E) C) and D)
F) A) and B)

Correct Answer

verifed

verified

الرجل الجاد يعرف بـ...... كلامه و...... تحمله


A) قلة - كثرة
B) كثرة - قلة
C) معنى - قدرة
D) ضخامة - قوة

E) A) and C)
F) All of the above

Correct Answer

verifed

verified

Showing 41 - 60 of 98

Related Exams

Show Answer